النساءُ مع الرجال، واعتبر في حدِّ الزنى من بين سائرِ الحدودِ أربعةٌ من الشهودِ، والأخبارُ لم تختلف، بل قُبِلَ في الكلِّ منها ما اعتبر به، وقُبِلَ فيها العنعنةُ (?)، ومِن وراءِ حجابٍ.
فصل
خبرُ الواحدِ فيما تَعُمُّ به البلوى مقبولٌ (?)
وذلك مثل خبر أبي هريرة في غسلِ اليدين عند القيامِ من نومِ الليل (?)، وخبره في رفع اليدين في الركوع (?)، وما شاكل ذلك، وبه