ماهِيَّةَ له- موسى الكَلِيمُ الكريمُ عَليه السلائم (?).

وكل علَم قِياسيٍّ، فَمدارُ البيانِ فيه على "ما هو؟ ".

فصل

- هل

في "هَلْ"

- أم

- الألف

وقد تَرِدُ بمعنى الألِفِ (?)، تقول: هل زيدٌ في الدارِ؟ مكانَ قولِك: أزيدٌ في الدارِ؟ وقولُك: هَلْ قامَ زيدٌ؟ بدلًا من قولِك: أقامَ زيدٌ (?)؟.

فصل

في "أمْ"

وأما "أم" فلا يُبْحَث بها ويستخرج إلَّا بعدَ كلامٍ قد تقدمَ، مثل قولِك: زيدٌ قامَ أم عمرٌ و؟ بكرٌ دخلَ أم خالدٌ (?)؟

ولا يُبتداب "أم" بخلافِ "هل" و"الألف"، أعني: ألِفَ الاستفهامَ.

فصل

في الألف

والألف يُستأنَفُ الاستخبارُ بها، فتقول: أزيدٌ قامَ؟ أعمرو في

طور بواسطة نورين ميديا © 2015