عنه يوم سابعه، ويسمَّى فيه، ويُحلق رأسه)) (?).
وعن علي بن أبي طالب - رضي الله عنه -، قال: عقَّ رسول الله - صلى الله عليه وسلم - عن الحسن بشاةٍ، وقال: ((يا فاطمة احلقي رأسه، وتصدّقي بزنة شعره فضّة))، قال: فوزنته، فكان وزنه درهماً أو بعض درهم (?).
وفي حديث سلمان بن عامر الضبي: ((مع الغلام عقيقته، فأهريقوا عنه دماً، وأميطوا عنه الأذى)) (?) (?).
قال العلامة المرداوي رحمه الله: ((تنبيه: الظاهر أن مراده بالحلق: الذكر، وهو الصحيح وعليه الأكثر، وقدمه في الفروع ... إذ الإناث يكره في حقهن الحلق)) (?).
وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله: ((وحكى الماورديُّ كراهة حلق رأس