تقدم أول الصلاة، وهو متفق عليه، من حديث طلحة بن عبيد الله وفيه، أفلح إن صدق، وفي رواية لمسلم: أفلح وأبيه إن صدق أو دخل الجنة وأبيه إن صدق:
وعند أبي داود، بحذف أو كما ذكر المصنف.