قال ابن عباس وقتادة وعكرمة والربيع والسدي: " وهو عزير ".

وقيل: هو أرميا. وروي أن اسمه أرميا، وهو الخضر.

وقال مجاهد: " هو رجل من بني إسرائيل ".

وقال وهب بن منبه: " القرية بيت المقدس. لما خربت وحرقت، وقف أروميا على ناحية الجبل، فقال: أَنَّى يحُيْى/ هذه الله بعد موتها ". على معنى: التطلع على مشاهدة قدرة الله، لا على الإنكار لإحياء الله إياها فأراه الله ذلك. والذي خربها بخت نصر البابلي.

وكذلك قال قتادة/ وعكرمة والضحاك غير أنهم قالوا: " وقف عليها عزير ".

وقال ابن زيد: " هي القرية التي خرج منها ألوف حذر الموت، فقال [لهم]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015