للوح، أي: القرآن في لوح عند الله محفوظ، وهو اللوح المحفوظ.
كما قال تعالى مجاهد: هو أم الكتاب.
وقال قتادة: {فِي لَوْحٍ مَّحْفُوظٍ} " عند الله ".
وقال أنس بن مالك: " إن اللوح المحفوظ الذي ذكر الله في جبهة إسرافيل ".
وقرأ محمد اليماني: بل هو قرآن مجيد، بالإضافة على معنى: بل هو قرآ، رب مجيد.
قال ابن عباس: خلق الله اللوح المحفوظ من درة بيضاء، دفتاه [ياقوتة]