فَذَلِك قولُه تَعالَى: {يُبَدِّلُ الله [سَيِّئَاتِهِمْ] حَسَنَاتٍ} ".
- وقوله: {وَيَنقَلِبُ إلى أَهْلِهِ مَسْرُوراً}.
أي: وينصرف بعد محاسبته حساباً يسيراً إلى أهله في الجنة مسرورا بما أعد الله له وما نجاه منه.
وروي أن أول من يأخذ كتاب بيمينه أو بسلمة بن عبد [الأسد]، وهو ألو من يدخل الجنة من هذه الأمة، وهو أول من هاجر من مكة إلى المدينة.
- قوله تعالى: {وَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كتابه وَرَآءَ ظَهْرِهِ}، إلى آخرة السورة.
(أي): وأما من أعطى كتاب عمله وراء ظهره. وذلك أن تغلّ يده اليمنى