[سيئه]، ويجازى على حسنه.
قالت عائشة رضي الله عنهها: سَمِعتُ النَّبيّ صلى الله عليه وسلم يقول: " اللهُمّ حَاسِبْنِي حِسَاباً يَسيراً، فَقُلْت: يَا رسُولَ الله، مَا الحِسَابُ اليَسير؟ قال: (أن يُنظَرُ فِي سيّئاتِهِ فَيُتجاوَزُ عَنْهُ، إنّهُ من نُوقِشَ الحِسَابَ يَومَئذٍ هَلَكَ ".
وروى ابن (أبي) مليكة عن عائشة أيضاً أنها قالت: " قَالَ رَسُول اللهِ صلى الله عليه وسلم: [ إِنّهُ لَيْسَ أحدٌ يُحاسبُ يَومَ القِيامَةِ إلا معذّباً، قالت: يَا رسُول الله]، يقول الله جَلّ وعزّ: {فَسَوْفَ يُحَاسَبُ حِسَاباً يَسِيراً}. قال: ذَلِكَ العرض، إنّه من نُوقش الحِساب عذّب ".