وقيل: الجواب: {وَأَذِنَتْ لِرَبِّهَا}، و [الواو] زائدة، أي: إذا السماء انشقت، (أذنت لربها.
وقيل: الجواب محذوف. والتقدير: إذا السماء انشقت)، رأيت الثواب والعقاب.
وقال المبرد: التقدير: إذا السماء انقشت، فمأ من أوتي كتابه بيمينه.
- ثم قال تعالى: {يا أيها الإنسان إِنَّكَ كَادِحٌ إلى رَبِّكَ كَدْحاً فَمُلاَقِيهِ}.
أي: إنك عامل إلى ربك عملاً في دنياك، فأنت ملاقيه خيراً كان أو شراً،