[جُشَاءً]، وَرَشْحَ مِسِكٍ، يُلْهَمُونَ التَّسْبِيحَ والحَمْدَ كَمَا تُلْهَمُونَ النَّفْسَ ".
- ثم قال تعالى: {وَإِذَا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيماً}.
أي: وإذا رأيت - يا محمد - ما ثم رأيت نعيماً.
وأكثر البصريين على أن {ثَمَّ} نصبه على الظرف، ولم يُعَدَّ {رَأَيْتَ}، كما تقول: ظننت في الدار " فلا تعدي " ظننت ".