قد عاد [عليها] من نعتها عائد (وهو) {فِيهَا}. وقوله: {على الأرائك}، واحد الأرائك: أريكة وهي [السرر] في الحجال.
- وقوله {لاَ يَرَوْنَ فِيهَا شَمْساً وَلاَ زَمْهَرِيراً}.
" شمساً] في موضع الحال من الهاء والميم، (أو) في موضع النعت لجنةً، أي: غير رائين في الجنة شمساً تؤذيهم بحرها، ولا برداً شديداً يؤذيهم [بشدته].
قال مجاهد: الزمهرير: البرد المُقَطِّعُ.