الخطاب رضي الله عنههـ: هو غَلَّةٌ شهر [بشهر].
- ثم قال تعالى: {وَبَنِينَ شُهُوداً}.
أي: وجعلت له بنين شهوداً، أي: [حضوراً]. روي أنه كان له عشرة من الولد. وقد قاله/ مجاهد وغيره.
وروي أنه ما زاد بعد نزول هذه الآية إلا [ارتكاساً] في ماله وولده ونفسه.
- ثم قال: {وَمَهَّدتُّ لَهُ تَمْهِيداً}.
أي: بسطت له في العيش بسطاً. قاله سفيان. وقال مجاهد: " من المال والولد ".
- ثم قال: {ثُمَّ يَطْمَعُ أَنْ أَزِيدَ * كَلاَّ. . .}.
ثم يَأْمِلُ أن أزيده من المال والولد على ما أعطيته {كَلاَّ}: أي: ليس الأمر