كذلك ". قال عمر: " فَاسْتَقْرَيْتُهُنَّ امرأةً (امرأةً) أعظها وأَنْهَاهاَ عن أَذَى رَسولِ اللهِ وأقول: إِنْ أَبَيْتُنَّ أَبْدَلَهُ (اللهُ خيراً منكن، حتى أَتَيْتُ على زَينبَ فقالت: يا ابن الخطاب، أما في رسول الله ما يَعِظُ نِسَاءَهُ حَتَى تَعِظَهُنَّ أَنْتَ؟! فَأَمْسَكْتُ. فأنزل الله عز وجل { عسى رَبُّهُ} الآية ".
- وقوله: {مُسْلِمَاتٍ}، أي: خاضعات لله بالطاعة {مُّؤْمِنَاتٍ} أي: مصدقات بالله ورسوله {قَانِتَاتٍ} أي: مطيعات لله، {تَائِبَاتٍ} [أي]: راجعات إلى ما