قال ابن عباس فروح وريحان: فراحة ومستريح من الدنيا.

وقال ابن جبير {فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ}: راحة ومستراح: وعنه يعني بالريحان المستريح من الدنيا.

وقال الضحاك الروح: المغفرة والرحمة. والريحان: الاستراحة.

وعنه: الروح والاستراحة.

وقال القتبي فروح: أي: في القبر له طيب نسيم.

ومن قرأ بضم الراء فمعناه: فحياة له ربقاء.

وقيل الريحان: الراحة.

قال أبو العالية لم يفارق أحد من المقربين وهم السابقون الدنيا حتى يؤتى

طور بواسطة نورين ميديا © 2015