وقال ابن عباس منفود بعضه على بعض.
قال قتادة: شجر الجنة موقر بالحمل من أسفله إلى أعلاه.
أي: دائم لا تنسخه شمس ولا ليل فيذهبا. وكل ما لا انقطاع له فهو ممدود.
وقال عمر بن ميمون: " وظل ممدود " (خمس مائة ألف سنة).
وعن أبي هريرة أن / النبي صلى الله عليه وسلم قال: " أن في الجنة لشجرة يسير الراكب في ظلها مائة سنة لا يقطعها، اقرأوا إن شئتم " وظل ممدود " فبلغ ذلك كعباً فقال