أي: أضحك أهل الجنة بالجنة، وأبكى أهل النار بالنار. وقيل معناه أضحك من شاء في الدنيا بأن سره، وأبكى من شاء بأن غمه.
أي: هو أمات من أمات من خلقه، وهو أحيا من أحيا منهم.
قال: {وَأَنَّهُ خَلَقَ الزوجين الذكر والأنثى} أي: ابتدع إنشاء الذكر والأنثى.
يقال لكل واحد من الذكر والأنثى زوج. خلقهما: {مِن نُّطْفَةٍ إِذَا تمنى} أي: إذا أمناها الرجل والمرأة.
وقيل معناه: إذا مناها الله عز وجل، أي: قدرها أن تكون نسمة.
أي: عليه إعادتهم بعد موتهم خلقاً جديداً.
أي: أغنى بالمال من شاء، واقناه: أي: جعله يقتني الأشياء ويدخرها.
وقيل أقنى: ادخر. وهو قول مجاهد والحسن وقتادة.