وروى جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل: " أي الصلاة أفضل؟ قال: طول القنوت. فتأوله جماعة من أهل العلم أنه طول القيام ".

وسئل ابن عمر عن القنوت، فقال:: " ما أعرف القنوت إلا طول القيام، وقراءة القرآن.

وقال مجاهد: من القنوت: طول الركوع، وغض الطرف.

ويروى أن هذه الآية نزلت في أبي بكر الصديق رضي الله عنههـ.

وعن ابن عمر: إنها نزلت في عثمان رضي الله عنههـ.

وكانوا يستحبون حسن الملبس في الصلاة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015