وروى جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم سئل: " أي الصلاة أفضل؟ قال: طول القنوت. فتأوله جماعة من أهل العلم أنه طول القيام ".
وسئل ابن عمر عن القنوت، فقال:: " ما أعرف القنوت إلا طول القيام، وقراءة القرآن.
وقال مجاهد: من القنوت: طول الركوع، وغض الطرف.
ويروى أن هذه الآية نزلت في أبي بكر الصديق رضي الله عنههـ.
وعن ابن عمر: إنها نزلت في عثمان رضي الله عنههـ.
وكانوا يستحبون حسن الملبس في الصلاة.