[وقال غيره: لا يجوز في هذا نسخ لأنه بَدَاء، لو قلت: قم، ثم قلت لا تقم لكان] بداء، وذلك لا يجوز على الله جل ذكره بل فعله إبراهيم ما أمر به من أخذ السكين والإضجاع وغير ذلك.

وهذا عند الحذاق من العلماء، إنما هو من تأخير البيان.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015