هذه الحكاية بن ثعلبة البهراني.

وهو تأويل يوجب أن تكون القراءة: من " المُصَّدِقينَ " بالتشديد للصاد من الصدقة. وقراءة الجماعة إنما هي من التصديق بالحساب والبعث والمجازاة بالأعمال.

وقال ابن عباس: " لمدينون " لمجازون بالعمل.

وقال مجاهد: لمحاسبون.

قال قتادة: سأل ربه أن يطلعه (فأطلعه) فأطلع فرأى صاحبه في وسط النار.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015