224

أذن وليها. قالت: وتزيد فيها أكثر من مائة كذبة.

أي: الشعراء يتبعهم أهل الغي، لا أهل الرشد.

قال ابن عباس: الغاوون: رواه الشعر. وقال مجاهد، وقتادة هم الشياطين. وقال عكرمة، هم عصاة الجن. وقيل: هم السفهاء. وعن ابن عباس: أنها نزلت في رجلين: أحدهما من الأنصار، والآخر من غيرهم، تهاجيا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم، وكان مع كل واحد منهما غواة من قومه. أي: سفهاء. وكذلك

طور بواسطة نورين ميديا © 2015