وغيره، وهو بالنبطية.

وقال مجاهد: " السري " النهر بالسريانية.

وقال قتادة: السري عيسى نفسه. وكذا قال ابن زيد. أي: شخصاً سرياً.

وقال الحسن: كان والله سرياً من الرجال، يعني عيسى. فقيل له: يا أبا سعيد، إنما هو الجدول النهر. فقال: يرحمك الله، إنما تلتمس مجالستكم لهذا.

وقوله: {وهزى إِلَيْكِ بِجِذْعِ النخلة}.

يدل على أنه النهر لقوله تعالى بعد ذلك {فَكُلِي واشربي} فكلي من هذا الرطب ةاشربي من هذا الماء وقريّ عيناً بولدك.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015