فيخوف بهم غيرهم ليتعظوا، وهوقوله الضحاك. وقال الليث: {على تَخَوُّفٍ} على عجل.

ويروى عن عمر [رضي الله عنههـ] أنه [قال] ما كنت أدري ما معنى {على تَخَوُّفٍ} حتى سمعت قول الشاعر:

تَخَوَّفَ السَّيْرُ مِنْهَا تَامِكاً قَرِداً ... كَمَا تَخَوَّفَ عُودَ النَّبْعَةِ السَّفِنُ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015