يأكلون! وضحكت تعجُّباً.

وقيل: ضحكت من أن قوم لوط في غفلة، وقد جاءت رُسُلَ الله عز وجل، بهلاكهم. فكان ضحكها تعجباً لغفلة قوم لوط، عما أتاهم من العذاب، وهو قول قتادة.

وقيل: إنها ضحكت لما رأته من زوجها إبراهيم عليه السلام، من الروع تعجباً، وهو قول الكلبي.

وقال وهب بن منبه: ضحكت لما بشرت بإٍحاق، وهي كبيرة،

طور بواسطة نورين ميديا © 2015