وفي هذا الحديث اختلاف روايات بألفاظ مختلفة، لكنا (قد) فسرنا موضع الإشكال منه ..

{عِندَ رَبِّهِمْ}: وقف حسن عند أبي حاتم والأخفش. وقال: تفسيرهما ليس بتمام حسن؛ لأن {قَالَ الكافرون} جواب لما قبله.

ومن قرأ " لساحر " فمعناه: هذا النذير لساحر. يعنون النبي صلى الله عليه وسلم.

ومن قرأ " لسحر " فمعناه: هذا الذي

انذرنا به سحر، يعنون القرآن.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015