وقيل: الرحيم. قال ذلك قتادة، والحسن، وروي ذلك عن ابن مسعود.

وعن ابن عباس: أنَّه: الموفق، بلسان الحبشة، (وكذلك قال مجاهد وعطاء.

وعن ابن عباس أيضاً: " الأوّاه " بلسان الحبشة)، المؤمن التواب.

وقال كعب: " الأوَّاهُ " الذي إذا ذكر النار تأوّه.

وعن ابن جبير: أنه المُسبِّحُ، الكثير الذكر لله عز وجل.

وروي ذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم.

وروي عن النبي، أنه قال لرجل: " يرحمك الله إن كنت لأواهاً " يعني

طور بواسطة نورين ميديا © 2015