ومن قرأ: {وَإِن يَكُنْ مِّنكُمْ مِّئَةٌ}، بـ " التاء "، فعل تأنيث اللفظ.
ومن قرأ بـ: " الياء "، فلأنه تأنيث غير حقيقي، إذ المعنى: مائة رجل.
وقرأ أبو جعفر: {وَعَلِمَ أَنَّ فِيكُمْ ضَعْفاً}، بالمد، جمع ضعيف.