وقال أيضاً: {على سَوَآءٍ}: جهراً لا سراً.
قال أبو عبيدة معنى: {تَخَافَنَّ}: تُوقِنَنَّ.
قوله: {وَلاَ يَحْسَبَنَّ الذين كَفَرُواْ سبقوا}، إلى قوله: {وَأَنْتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ}.
خطَّأ أبو حاتم من قرأ بـ: " الياء "، ووجهها عند غيره ظاهر حسن.