والصلح على ما صولحوا عليه، وليس فيه خمس، إنما هو لمن سمى الله عز وجل، في قوله: {مَّآ أَفَآءَ الله على رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ القرى} [الحشر: 7].

وقيل: " الغنيمة "، و " الفي " واحد، فيه الخمس في " الحشر " قاله قتادة.

وقوله: {للَّهِ خُمُسَهُ}.

مفتاح كلام، والدنيا والآخرة لله، عز وجل/ وكان النبي صلى الله عليه وسلم، يقسم " الخمس " على

طور بواسطة نورين ميديا © 2015