31
وقال الأخفش وأبو حاتم: {كَمَا بَدَأَكُمْ} تمام.
وقيل: {تَعُودُونَ} التمام.
ومن قال معنى الآية: كما خلقكم أشقياء وسعداء {تَعُودُونَ}، لم يقف إلا على: {الضلالة}، وهو قول الكسائي.
قوله: {يابنيءَادَمَ خُذُواْ زِينَتَكُمْ} الآية.
هذا خطاب لهؤلاء القوم الذين كانوا يتعرون في الطواف، فأمروا بالكسوة