وقال عروة بن الزبير: هو الخشية لله، ( عز وجل) .
وقال ابن زيد: هو ستر العورة.
وقيل هو: لبس الصوف، والخشن من الثياب، مما يتواضع به لله، ( عز وجل) .
وقيل: هو استشعار النفوس تقوى الله ( عز وجل) في ما أمر به، ونهى