الْخِزْيِ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا (آية 98) أو على الالتفات من الغيبة إلى التكلم.

وقرأ الباقون «ويجعل» بياء الغيبة، جريا على السياق، لمناسبة قوله تعالى:

وَما كانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ (والله أعلم) تمّت سورة يونس عليه السلام ولله الحمد والشكر

طور بواسطة نورين ميديا © 2015