وقرأ الباقون «تؤثرون» بتاء الخطاب، على الالتفات من الغيبة إلى الخطاب، والمخاطبون الخلق الذين جبلوا على حبّ الدنيا.
تمّت سورة الأعلى ولله الحمد والشكر