ومن كتاب محمد: قال مالك، في قوم اشتروا سلعة، ثم تبايعوها بينهم، وجعلوا لأحدهم أن يكتب لهم: من حضر بجزء من الربح غير حظه، فلا خير في ذلك وكذلك قال في العتبية، من سماع ابن القاسم.

تم كتاب الجعل والإجارة

بحمد الله ويسره عونه

[7/ 65]

طور بواسطة نورين ميديا © 2015