وَقَالَ تَعَالَى:
{وَللَّذِينَ كَفَرُوا بِربِّهِم عَذَابُ جَهَنَّمَ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ إِذَا ألْقُوا فِيهَا سَمِعُوا لَهَا شَهِيقاً وَهِيَ تَفُورُ تَكَادُ تَمَيَّز مِنَ الْغَيْظِ كُلّمَا ألْقِيَ فِيهَا فوج سَأَلَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأتِكُمْ نَذِيرٌ قَالًوا بَلَى قَدْ جَاءَنَا نَذِيرٌ فَكًذّبْنَا وَقلْنَا مَا نَزَّلَ اللَّهُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ فِي ضَلاَلٍ كَبِير وَقَالُوا لَوْ كنَّا نَسْمَعُ أَوْ نَعْقِلُ مَا كُنَّا فِي أَصْحَابِ السَّعِيرِ فَاعْتَرَفوا بِذَنْبِهِمْ فَسُحْقاً لأصحَابِ السَّعِيرِ} . [67-الملك-6-11] .
وقال تعالى:
{كَذلِكَ الْعَذَابُ وَلَعَذَابُ الآخِرَة أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمونَ} . [68-القلم-33] .
وقال تعالى:
{وَأَمَّا مَنْ أؤتيَ كِتَابَهُ بِشِمَالِهِ فَيَقُول يَا لَيْتَنِي لَمْ أوتَ كِتَابَيَهْ وَلَمْ أَدرِ مَا حِسَابِيَهْ يَا لَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَ مَا أَغنَى عَنِّي مَالِيَهْ هَلَكَ عَنِّي سُلْطَانِيَهْ خُذُوة فَغُلُّوهُ ثُمَّ الْجَحِيمَ صَلُّوهُ ثُمَّ في سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُونَ ذِرَاعاً فَاسْلُكُوهُ إِنَّه كَانَ لاَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ الْعَظِيم وَلاَ يَحُضُّ عَلَى طَعَام الْمِسْكِين فَلَيْسَ لَة الْيَوْمَ هَا هُنَا حَمِيمٌ وَلاَ طَعَامٌ إِلاَّ مِنْ غِسْلِين لاَ يأكُله إِلاَّ الْخَاطِئُونَ} . [69-الحاقة-25-37] .
وقال تعالى:
{يَوَدُّ الْمُجْرِمُ لَوْ يَفْتَدِي مِنْ عَذَابِ يَوْمَئِذ بِبَنِيهِ وَصَاحِبَتِهِ وأَخِيهِ