ربي واحداً، ماجداً، كريماً، أعطاني مَعَ كُلِّ وَاحِدٍ مِنَ السَّبْعِينَ أَلْفًا سَبْعِينَ أَلْفًا"، قَالَ: "قُلْتُ: يَا رَبِّ وَتَبْلُغُ أُمَّتِي هذا. قال: أكمل لك العمد مِنَ الْأَعْرَابِ". الضَّحَّاكُ هَذَا قَدْ تَكَلَّمُوا فِيهِ، وقال النسائي: متروك.

حَدِيثٌ آخَرُ

قَالَ الطَّبَرَانِيُّ: حَدَّثَنَا هَاشِمُ بْنُ مَرْثَدٍ الطَّبَرَانِيُّ1، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عياش، حدثنا أبي، حدثنا ضَمْضَمِ بْنِ زُرْعَةَ، عَنْ شُرَيْحِ بْنِ عُبَيْدٍ، عَنْ أَبِي مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:

"أَمَا وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، ليبعثن الله بكم يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلَى الْجَنَّةِ مِثْلَ اللَّيْلِ الْأَسْوَدِ، زمرة جميعاً، يحيطون بالأرض، تَقُولُ الْمَلَائِكَةُ، لَمَا جَاءَ مَعَ مُحَمَّدٍ أَكْثَرُ مما جاء مع الأنبياء".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015