ربي واحداً، ماجداً، كريماً، أعطاني مَعَ كُلِّ وَاحِدٍ مِنَ السَّبْعِينَ أَلْفًا سَبْعِينَ أَلْفًا"، قَالَ: "قُلْتُ: يَا رَبِّ وَتَبْلُغُ أُمَّتِي هذا. قال: أكمل لك العمد مِنَ الْأَعْرَابِ". الضَّحَّاكُ هَذَا قَدْ تَكَلَّمُوا فِيهِ، وقال النسائي: متروك.
حَدِيثٌ آخَرُ
قَالَ الطَّبَرَانِيُّ: حَدَّثَنَا هَاشِمُ بْنُ مَرْثَدٍ الطَّبَرَانِيُّ1، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عياش، حدثنا أبي، حدثنا ضَمْضَمِ بْنِ زُرْعَةَ، عَنْ شُرَيْحِ بْنِ عُبَيْدٍ، عَنْ أَبِي مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
"أَمَا وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، ليبعثن الله بكم يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِلَى الْجَنَّةِ مِثْلَ اللَّيْلِ الْأَسْوَدِ، زمرة جميعاً، يحيطون بالأرض، تَقُولُ الْمَلَائِكَةُ، لَمَا جَاءَ مَعَ مُحَمَّدٍ أَكْثَرُ مما جاء مع الأنبياء".