وعَائشةَ: أن أبا بكر -رضي الله عنه- قَبَّلَ النبيَّ - صلى الله عليه وسلم - بعدما مات (?).
تمَّ والحمدُ لله وحدَه، وصلَّى الله على سيدنا محمّد، وآله وصحبه وسلَّم.
وفرغ منه جامعُه يوسفُ بن حسنِ بن عبد الهادي، يومَ الجمعة، رابع عشرين شهر ربيع الأول، سنة سبعين وثمان مئة.
وقد كتبنا روايتُنا عن صمدان الدنيا، ومن تركناه منهم -في الغالب- تراه في خلال تلك الأسانيد.
والحمدُ لله وحدَه، وصلى الله على سيدنا محمّد، وآله وصحبه وسلَّم.
• • •