بذلك الحديث عقب إنكاره عليه رجوعه، فأراد عمر - رضي الله عنه - الاستثبات في خبره لهذه القرينة.

وقد قبل عمر - رضي الله عنه - حديث عبد الرحمن بن عوف - رضي الله عنه - وحده في أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أخذ الجزية من مجوس هجر1.

وحديثه وحده - رضي الله عنه - في النهي عن الفرار من الطاعون، وعن دخول البلدة التي وقع بها2.

وحديث الضحاك بن سفيان في توريث امرأة أشيم من دية زوجها3.

وعدة أخبار من أخبار الآحاد في عدة من الوقائع.

وأما صنيع علي - رضي الله عنه - في الاستحلاف4 فقد أنكر البخاري

طور بواسطة نورين ميديا © 2015