فلو كان إنساؤه إياه بمعنى الاقتدار عليه في نفس إزالة الشيء عنه ما ادكر بعد أُمة.

والأُمّة: الحين في هذا الموضع.

ذكر أن العلم موهبة من مواهب الله.

وفي قوله تعالى: (فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْمًا (65)

إلى آخر قصة الخضر مع موسى - صلى الله عليهما - أدلة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015