ومنها: إبطال الاستحسان ولأن الخطأ فيما يكون ظاهره قربة، لأنا لا
نشك أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لمَ يلهُ عمَن
عاتبه الله جل وتعالى فيه ويقبل على غيره إلا طمعا في إسلامهم.
وإسلامهم في الظاهر قربة فعاتبه الله عليه كما ترى، ونهاه أن تعدو