رد على المعتزلة والقدرية فيما يزعمون أن الإذن من الله بمعنى

العلم، لا أنه إطلاق فرارا مما يلزمهم في قوله: (وَمَا كَانَ لِنَفْسٍ أَنْ تُؤْمِنَ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ) .

فلو كان كما يقولون لكان المدخل إياهم الجنة فى هذه الآية غيره، هذا كفر.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015