استعفافًا عن المسألة، وسعيًا على عياله، وتعطفًا على جاره لقي الله

ووجهه كالقمر ليلة البدر، ومن طلب الدنيا مرائيًا، مفاخرًا، مكاثرًا

لقي الله وهو عليه غضبان ".

وقال: "التاجر الصدوق، الأمين، المسلم، مع الشهداء يوم القيامة ".

طور بواسطة نورين ميديا © 2015