* * *
يعدد عليه آلاءه ونعماءه.
بشرح صدره، ووضع وزره الذي كان قبل النبوة، ورفع ذكره.
حتى لا يذكر - سبحانه - في الإيمان، والأذان، والطاعة إلا ذكر معه.
(إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا (6) ، غنيمة للمؤمن ليطمئن إليه، ولا يضيق
صدره من عسر يلحقه، فإن مع كل عسر يسرين.