وجه القراءات فيه الخفض على أن يكون من نعت اللفظ، ليصير اللوح هو
المحفوظ.
وأما قراءة نافع، وابن محيصن (فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٌ) ، برفع " الظاء " على أن يكون نعتًا للقرآن،