قد أنبأ أن المحجوبين عن الرؤية هم الكفار الذين كانوا يكذبون بالجحيم، والمؤمن عاصيًا كان أو مطيعًا لم يكذب به فدخل في حكم الآية فيمن يرى ربه
سبحانه.
* * *
يحتمل في الخير ما
احتمله كتاب الفجار في الشر من أنه إذا رفع صاحبه في الجنة - والجنة
في السماء السابعة - فكأنَّ كتابه موضوع هناك.