وتلاوته هذه الآية من جهة النقل بشيء لإرسال الثقات

إياه، وإنما يصله أبو حمزة من رواته، وأشباهه ممن لا تقوم بروايتهم حجة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015