ردٌّ على المرجئة:
* * *
رد على المرجئة من جهتين:
إحداهما نفي الإيمان بالقول الذي لا يكون عندهم إلا به.
والأخرى: أنهم يفرقون بين الإيمان واليقين، فيزعمون أن اليقين خلاف للإيمان، حتى إنهم يتأولون قوله في سورة المدثر: (وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَانًا) .