* * *
حجة لمن يشبه الروحاني بغيره، وهو حجة على المتنطعين في تضييق الكلام.
كان ابن عباس يقول: هو عذاب القبر. ففي تفسيره دليل على أن المؤمن المحسن ناج منه، ومقتصر به على المساءلة دونه، لاشتراطه ذلك في الظالمين، وهم الكافرون.