والإشارة إلى المعنى.
ومنها جواز الإخبار عن الاثنين بلفظ الواحد، كأنه - واللَّه أعلم - كل واحد منهما قعيد.
تسمية المخلوقين باسم الخالق:
* * *
حجة في تسمية المخلوقين باسم الخالق، وزوال النكير عنه، وهو تأييد لما أجزناه من تسمية الناس بالسيد.
واختلفوا في خصوص اللفظ وعمومه