ويمتاز به عن الكفر دون الإيمان، والله - جل وتعالى يقول نصا -:

(وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ)

فدل على أنهم استتروا بما حقنوا به دماءهم، وأموالهم، ولم يكونوا مؤمنين، ولا نفعهم ذلك يوم الدين.

ذكر المرجئة والجهاد:

قوده - تعالى -: (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ (15)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015