المعتزلة:
قوله - تعالى -: (وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَى وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا) .
حجة عليهم فيما سبق من القسمة أن يكونوا أهلها.
وأحق من غيرهم بها وهي " لا إله إلا الله " وكذلك رُوي عن رسول
اللَّه، صلى الله عليه وسلم، وإلا فما الفائدة إذًا في قوله:
(وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا) وقد دُعونا ومن كذب بها وأباها دعوة
واحدة.
ذكر الاستثناء فى الإيمان:
* * *